نام الطفل شادي خوري (16 عاماً) كي يستقيظ الى مدرسته، لكنّ جنود الكيان الغاصب اقتحموا منزله في القدس فجر الثلاثاء وأيقظوه وخرّبوا غرفته وضربوه الى أن نزف وجرّوه نحو المركبة العسكرية.
يخضع الطفل منذ يوم أمس للتحقيق دون حضور والديه وتقول جدّته سامية خوري (89 عاماً):”عشت النكبة، وحرب 1967، والانتفاضتان الأولى والثانية،ما زلت أسأل إلى متى سيستمر هذا الظلم؟”
المصدر : البوصلة